كنت في ذلك اليوم خائفة جدا و ابي مارس المحارم على طيزي بقوة و انا لم اتوقع انه يفعل تلك الفعلة الغريبة لانه لما دخل الى البيت و جدني اتفرج في التلفزيون مسلسل تركي و جاء و جلس بجنبي و لم تكن في المسلسل اي لقطات ساخنة . و اقترب مني ابي و انا اتكات عليه و هذه الحركة انا اعتدت انا افعلها معه حتى امام بقية افراد اسرتي و لكن ابي بدا يتحسس على رقبتي و يلمسها و يفرك لي شعري حتى احسست بنعومة اصابعه وبدات اسخن و رغم ذلك لم اتوقع ان ابي ينيكني و زاد من جراته حين سالني هل اعجبني الامر و انا تبسمت ثم وضع اصبعه في فمي و طلب مني ان امص